°~¤®§(§ نزف من حبر دمي §)§®¤~ˆ°

بسم الله الرحمن الرحيم

مساكم الله بالخير والسرور

ماكو مقدمه

°~*¤®§(*§ نزف من حبر دمي §*)§®¤*~ˆ°

احداث القصة تروي نفسها..

والفصول ترتب أوراقها..

والسطور تنسق حروفها ..

لتحفظ ماء وجهها..

بعد أن فرقتها رياح الشتات..

فلقد مات من مات..

في اقصى ابعاد الحياة..

بسبب قطرة ماء..

ولكني اللحظة أعود لسطوري..

محاولا كسب ثقتها..

في ان اقف من جديد..

على سفح قمتها..

فلا ينازعني أحد في قطفها ..

ولا يجاريني أحد في نثرها..

لهذا هو تأكيدي ..

بأنني وحدي..

الأحق بها..

كم شعرت بعجزي..

في أن اجاري قدرتي..

وفي أن اتحدى كبوتي..

وأن أرسم قوتي..

فيدفعني طموحي..

لأن امتطي صهوة قلمي..

لأنزف وأنزف..

حتى أخر قطرة..

من قطرات أحساسي..

لا ..

لكي تتظاهر كلماتي..

او تتفن عباراتي..

فأنا اليوم امارس هوايتي..

في أن ارسم للحرف لوحة..

من وحي فكري..

فيحاورني..

ويسألني..

متقصيا عن ما استجد..

من خطبي..

ولا أحد يدري..

بما يدور بيني وبين فكري..

إلا أنا وسري وبعضا..

من خفايا قلبي..

هممت سائرا نحو ذلك المد البعيد..

اقتربت منه ..

ليخيل لي بأن عقارب ذاكرتي..

عادت للوراء..

لتكرر نفس المشهد..

فهناك..

حق يئن من موت الضمير..

وهناك..

حقيقة تواجه نفس المصير..

وهناك..

روح تتعذب من قلب ضرير..

وهناك..

شك لا يرغب في ان يتحول او يستدير..

فلا احتاج من ظني..

لتبرير أو تفسير..

يؤكد بأن قيودي..

ما كانت لتجعل من حلمي..

الحلم الأسير..

ربما يخيل لنا بأن الحياة..

ابسط حالا من قصورا فاضت حجراتها ..

بدواوين وخُطب كانت معلقة على..

عناقيد واغصان من اوراق فلسفتنا..

فترى العيون وهي تدقق..

والشفاة وهي تعلق..

وأشياء تحركنا وهي تكاد لا تصدق..

أن كنا سنكون يوما..

عثرة من عثرات الحياة..

كم نتجاهل التجديد..

ونتكاسل لاهثين وراء المزيد..

وللأسف..

نتبادل اللؤم والعتاب..

بلا ابهام أو تحديد..

لطريقة أو اسلوب..

نغير بها عادتنا في التقليد..

فلا تبقى حكمتنا في الحياة..

مجرد ترديد..

الضعف ..

أن تهرب من مواجهة عيبك..

والضعف..

في أن تستسلم لخوفك..

والضعف..

في أن تتنازل عن حقك..

والضعف..

في ان توهم غيرك..

بأنك شئ يكبر..

ولكن يالخاسرة..

بسبب ضعفك..

اصحبت شئ لا يذكر..

من حيث لا أعلم..

اعطاني القرار..

شارة البدء بين تحديد..

رغبتي والخيار..

في أن يظل حلمي لنفسي..

تمثالا أعلقه على ذاك الجدار..

أو في أن يبقى سري في صدري..

لا تعلمه نفسا مهما حاولت الإبهار..

فلحظة الأختيار..

في أن تصمد وتقف..

امام حقيقتك..

أو في..

تنـــــهــــار..

فهذه المرة..

لأن اخذل قراري ..

ولأن اتردد في بياني..

فأنا سأبقى أنا..

إن كنت حيا..

إو إن كنت ميتا تحت الثرا..

لهذا لا شك في أن..

من يخاطبك الأن..

هو...؟؟؟؟.. أنا...!!!

اتمنى انها تعجبكم

دمتم بود

مشكور اخوي على الموضوع الجميل

العفووو خيووو
منووووووووووووووووووووووور
لا هنت

رووووووووووووووووووعه
تسلم يدينك وربي يعطيك الف عاااافيه
والله لايحرمنا من ابدااعاتك الفظييييييييعه

وتقبل مروري الحلو^_^

ربي يعافيك ويخليك
منووووووووووووووووووره يالغلا
لا تحرمينا طلاتكـ الحلوه

تسلمو

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

يسلموووو

*** ملاكـ الـ ح ـب ***

مشكوور اخوي خاطرهـ ولا اروع ((رووعه))

*** موفق بطرحكـ ***

*** لاتحرمنا روعه اختياركـ ***

*** لاعدمناكـ ***

*** تقبل مروري***

___________________________

محبكم / لـ ج ـل ع ـينـ ك

اي استفسار / le3yoonk-553@live.com

badoori سابقا